السبت، 12 نوفمبر 2016

لو منحت 60 دقيقة لتعود بها للماضي , أين ستذهب بها ؟



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

لو منحت 60 دقيقة لتعود بها للماضي , أين ستذهب بها ؟؟

هذا سؤال طالما تهربنا من اجابته , ونكون احيانا مجبرين على استعادة
الماضي لحظةً بلحظة , نقلب أوراقه بتمعن مميت , و نعيد رسم الوجوه القديمة ,
وجوه ملت الحياة برونق الإحساس ...

لكن ..
الحيرة تسيطر علينا حينها , فلا نستطيع التفكير , ونبدأ بالانسحاب بهدوء ,
لنكون ضعفاء أمام الذكريات .

: السؤال :

لو منحت 60 دقيقة لتعود بها للماضي , أين ستذهب بها ؟؟

من تختار من الناس كي تقضيها معه؟؟

وماذا ستقول له؟؟

وماذا تختار له من أرق العبارات وأبسطها؟؟

بانتظار ردودكم وتفاعلكم 

تحياتي لكم

10 نصائح لإجازة سعيدة خالية من الضغوط


غالبًا ما يصطحب موسم العطلات ضيفين غير مرحب بهما - هما الضغط النفسي والاكتئاب، ولا عجب من ذلك، فالعطلات تمثل مجموعة كبيرة من المطالب - الحفلات والتسوق والطهو والتنظيف والترفيه، وهذا على سبيل المثال لا الحصر.

ولكن مع بعض النصائح العملية، يمكنك التخلص من الضغط النفسي الذي يصاحب أيام العطلات، وقد ينتهي بك الحال إلى الاستمتاع بالعطلات أكثر مما كنت تتوقع.


* نصائح للوقاية من الضغط النفسي والاكتئاب المصاحب للعطلات


عندما يصل الضغط النفسي إلى ذروته، من الصعب التوقف واستعادة نشاطك، جرب منع الضغط النفسي والاكتئاب في المقام الأول، لا سيما إذا ما كان للعطلات تأثير نفسي عليك في الماضي.

1. اترك لمشاعرك العنان


إذا تُوفي شخص قريب منك في الآونة الأخيرة أو لا تستطيع أن تكون مع الأشخاص الذين تحبهم، فأدرك أنه من الطبيعي أن تشعر بالحزن والأسى، لا بأس أن تأخذ بعض الوقت في البكاء أو التعبير عن مشاعرك، لا يمكن إجبار نفسك على الشعور بالسعادة لمجرد أنه موسم العطلات.

2. تواصل مع الآخرين


إذا كنت تشعر بالوحدة أو العزلة، فاحرص على حضور المناسبات المجتمعية أو الدينية أو غيرها من المناسبات، إذ يمكن لتلك المناسبات أن تقدم الدعم والرفقة، كما يعتبر التطوع بوقتك في مساعدة الآخرين أيضًا وسيلة جيدة لرفع معنوياتك وتوسيع نطاق الصداقات الخاصة بك.

3. كن واقعيًا


ليس بالضرورة أن تكون العطلات مثالية أو كما كانت تمامًا في العام الماضي، وبتغير الأسر ونموها، غالبًا ما تتغير التقاليد والطقوس أيضًا، اختر عددًا قليلاً منها للتمسك بها، وفكر في ابتكار تقاليد وطقوس جديدة، على سبيل المثال، إذا لم يستطع أطفالك البالغون القدوم إلى المنزل، فتوصل إلى طرق جديدة للاحتفال معًا، مثل تبادل الصور أو رسائل البريد الإلكتروني أو مقاطع الفيديو.

4. نحِّ الخلافات جانبًا


حاول قبول أفراد الأسرة والأصدقاء كما هم، حتى لو لم يرتقوا إلى مستوى توقعاتك، نحِّ الشكاوى جانبًا حتى يأتي الوقت الأكثر ملاءمة للمناقشة، وكن متفهمًا إذا انزعج أو تضايق الآخرون عندما تسير الأمور على غير المتوقع، فهناك احتمال أن يشعروا هم أيضًا بآثار الضغط النفسي والاكتئاب في العطلات.

5. التزم بميزانية ثابتة


قبل أن تذهب لشراء الهدايا والأطعمة، حدد المبلغ الذي تستطيع إنفاقه، ثم تمسك بميزانيتك، ولا تحاول شراء السعادة بكم هائل من الهدايا.

جرب البدائل التالية كهدايا:

تبرع لجمعية خيرية باسم أحد الأشخاص.
قدم هدايا محلية الصنع.
ابدأ تبادل الهدايا بين الأسرة.


6. احرص على التخطيط المسبق


حدد أيامًا معينة للتسوق والطهو وزيارة الأصدقاء وغيرها من الأنشطة، ضع مخططًا للقوائم الخاصة بك ثم ضع قائمة بالتسوق، سوف يساعد ذلك على منع الهرولة لشراء المكونات المنسية في اللحظات الأخيرة، وتأكد من الاصطفاف للمساعدة في التحضير للحفلة والتنظيف.

7. تعلَّم أن تقول لا


إذ إن قول نعم في الأوقات التي يتعين أن تقول فيها لا قد يجعلك تشعر بالاستياء والقهر، سوف يتفهم الأصدقاء والزملاء إذا كنت لا تستطيع المشاركة في جميع المشاريع أو الأنشطة. إذا لم يكن ممكنًا قول لا عندما يطلب منك رئيسك العمل ساعات إضافية، فحاول إزالة شيء آخر من جدول أعمالك لتعويض الوقت الضائع.

8. لا تتخلّ عن العادات الصحية


لا تجعل العطلات مجانية للجميع، فالإفراط في التساهل لا ينتج عنه سوى زيادة الضغط النفسي والشعور بالذنب لديك.

جرب الاقتراحات التالية:

- تناول وجبة صحية خفيفة قبل حفلات العطلة حتى يتسنى لك عدم الإسراف في تناول الحلويات أو الجبن أو المشروبات.
- احصل على قدر وفير من النوم.
- مارس النشاط البدني بانتظام كل يوم.

9. خذ قسطًا من الراحة


خصص بعضًا من الوقت لنفسك، إن قضاء 15 دقيقة فقط بمفردك - دون تشتيت انتباهك - قد يجدد نشاطك بما فيه الكفاية للتعامل مع كل ما عليك القيام به، ابحث عن شيء من شأنه أن يقلل من الضغط النفسي عن طريق تصفية ذهنك وإبطاء التنفس واستعادة السكينة النفسية.

وقد تتضمن بعض الخيارات ما يلي:


تمشَّ في الليل محدقًا في النجوم.
استمع إلى موسيقى مهدئة.
احصل على جلسة تدليك.
اقرأ كتابًا.


10. اطلب المساعدة المهنية في حالة الاحتياج إليها


على الرغم من بذل كل المحاولات، إلا أنك قد تجد نفسك تشعر بالحزن أو القلق بشكل متواصل وتعاني من شكاوى جسدية وعدم القدرة على النوم والعصبية واليأس وعدم القدرة على أداء المهام الروتينية، إذا كانت هذه المشاعر تدوم لفترة من الوقت، فتحدث مع طبيب أو مهني الصحة العقلية لديك.


* السيطرة على العطلات


لا تجعل العطلات شيئًا مخيفًا بالنسبة لك، بدلاً من ذلك، اتخذ الخطوات اللازمة لمنع الضغط النفسي والاكتئاب الذي قد يصيبك خلال العطلات، تعلَّم كيف تتعرف على منغصات عطلتك، مثل الضغوط المالية أو المطالب الشخصية، حتى تتمكن من مواجهتها قبل أن تؤدي إلى أزمة، بقليل من التخطيط وبعض التفكير الإيجابي، يمكنك الاستمتاع بالسكينة والبهجة خلال العطلات.

التدين والنزعة الانتحارية


يقال ان التديّن مرتبط بالانتحار منذ أقدم العصور، حيث كان معنى "القربان" يمثل نوعا من التضحية بالنفس من أجل الآلهة واهبة الحياة والخيرات، والحامية من أخطار الطبيعة.
كان "القربان" يعتبر نفسه، وتعتبره الجماعة، هبة للإله، ما يجعل حياته الدنيوية أقل نفعا وأهمية، أمام ما ينتظره من حياة أفضل بجوار الآلهة بعد الموت، وكان عدوله عن تقديم نفسه قربانا يجعل منه شخصا ذليلا محتقرا داخل الجماعة.
هذه الفكرة سرعان ما تحولت في نمط التدين الإسلامي الشائع إلى ثقافة، تتمظهر أساسا في إعطاء الأولوية للدين على الإنسان، ما قد يصل في لحظات درامية إلى التضحية بالحياة من أجل الدين، كما يحدث لدى بعض المرضى بالسكري الذين ينصحهم الأطباء بتجنب الصيام حفاظا على صحتهم، لكنهم يصرّون على الصوم حتى الموت، أو الذين يتم نصحهم بعدم التوجه إلى صلاة التراويح أو إلى الحجّ بسبب ضعفهم، نظرا لما تتطلبه هذه الشعائر من جهد وخوض للزحام، فيصرون على ذلك حتى يهلكوا. والغريب أن كثيرين منهم يعبرون عن الرغبة في "الشهادة" والموت في الحجّ أو في صلاة التراويح، ويعتبرون ذلك من أسباب السعادة في الآخرة، رغم أن الفقهاء والأطباء ينصحونهم بخلاف ذلك.

غير أن هذا ليس تحديدا هو ما يفسر ما حدث مؤخرا بباريس وبعدة دول اخرى من وقائع درامية، فالظاهرة الإرهابية الجديدة، وإن كانت تتصل بهذا المعنى القديم إلا أنها تختلف في سياقها وأبعادها.

الانتحاريون الجدد هم في الغالب من أبناء الأحياء الهامشية، الذين يعانون من شعور كبير بالغبن، وبقدر من مشاعر النقمة على الدولة والمجتمع، وهي نقط ضعف تعرفها التنظيمات الإرهابية وتعتبرها مصدرا هاما لاستجلاب الانتحاريين. لكن لا يكفي الفقر والتهميش لتأجيج مشاعر الانتحار، إذ لا بدّ من تهيئة الفرد وإعداده لتلك العمليات الخطيرة، ونظرا لوفرة المال ووسائل الاتصال الأكثر حداثة، فإن الأمر لا يحتاج إلى أكثر من بضعة شهور حسب ما ذكر على لسان الأخصائيين.

في عملية "التكوين" هذه يتم اعتماد المفهوم الديني المشار إليه للتضحية، لكن قبل ذلك لا بدّ من عزل الشاب عن محيطه عزلا تاما، وقطع أواصر القرابة بعائلته وذويه، وبكل الأصدقاء الذين يمكن أن ينقذوه من مصيره الأسود، وتعتبر عملية العزل أكبر عوامل النجاح في صناعة الانتحاريين، وهي مبنية أساسا على تنفير الشاب من محيطه باعتباره محيطا دنسا ومنحرفا وملعونا.

بعد العزل تأتي مرحلة "التربية"، وهي التي تقدم فيها للشاب نصوص دينية كثيرة يتمّ انتقاؤها بعناية، ونظرا لعدم إلمام الشاب بالدين الإسلامي وبنصوصه وسياقاتها، فإنه لا يتوفر على إمكانية فهم النصوص خارج المعاني التي تقدم له، فيصبح الشاب أمام خطاب إلهي يأمره أمرا بفعل شيء لإنقاذ "الأمة" مما هي فيه من مذلة، فتتحول فجأة كل عناصر احتقار الذات إلى عناصر قوة وهمية واعتزاز بالنفس: يصبح الشعور بالتهميش نرجسية وإعجابا بالذات، ويتحول الإحباط إلى ضرب من الحماسة الزائدة التي تشبه الخبل، وتصبح النقمة والغضب نزعة عدوانية ضدّ الكلّ، وتنقلب السلبية إلى دينامية مفرطة،.

ومن أبرز العناصر التي تستعمل في تشكيل شخصية الانتحاري نصوص الغزوات والحروب الأولى في تاريخ الإسلام، حيث تعتبر العقلية الإرهابية أن "عزة الإسلام" إنما هي في القوة العسكرية وحدها، والقدرة على القهر والغلبة. ونظرا لأن الإرهابيين يفهمون النصوص خارج أي سياق تاريخي، فإن هذا ما يفسر قيامهم بنفس السلوكات التي تمت خلال الحروب القديمة مثل قتل السكان والتمثيل بأجسادهم، واغتصاب النساء باعتبارهن "سبايا" وبيعهن بعد ذلك، وتخريب الآثار والمعابد القديمة، وهي أمور تستهوي الشاب الذي عانى من كل أنواع الحرمان منذ طفولته.

عند استكمال مراحل "التربية" يمر الإرهابيون إلى المرحلة الثالثة في تكوين الشاب وإعداده، وهي مرحلة التدريب المباشر على السلاح وطرق استخدامه، وأنواع الاحتياطات التي ينبغي اتخاذها من أجل نجاح العملية، وكيفية التصرف في الغدر بالآخرين وقتل أكبر عدد من الأبرياء.

هكذا تقوم النزعة الانتحارية الإرهابية على المقابلة بين قبح الواقع وتعاظم المثال، لكنها وهي تمر عبر المراحل الثلاث المذكورة، يكون الهدف الرئيسي دفع الشاب إلى كراهية الحياة وحبّ الموت، وهو ما يجعل الانتحار نهاية لقبح العالم في ذهنه، وبداية تحقق المثال، وفي هذه المرحلة بالذات يكون الشاب قد بلغ نقطة اللاعودة.

كيف اذن يمكن ان نفسر هذا الارتباط القائم بين التدين والنزعة الانتحارية؟


" سوء الظن "



" سوء الظن "
السلام عليكم ورحة الله وبركاته ||

أكثر ما يبتلى به الناس هو سوء الظن ببعضهم البعض , حتى باتت شجرة علاقتهم الاجتماعية تذبل , وجذورها تقطع , وأوراقها تتساقط ..

وكم أخذتني تلك العبارة في فضاء التساؤلات تجوب وتجوب بي ، بعد ما حشرت بين كلمة وأخرى لتكون المعنى المبني بين الاحتمال والتخمين ،
والعلة والسبب ، ليس لها معيار ولا وجه اعتبار ، غير تمتمات تهمس وتجول في فكر وقلب ذلك الإنسان ..
حتى بات يشهر بتلك الكلمة في كل محفل ولقاء .. وحتى أصبحنا إلى أن نظهر القصد وما يخفى الصدر من بين ثنايا اللفظ ..
كي لا يصيبها سهم الإتهام بأننا نطعن في نوايا الأنام ..

ولم يخطر على بال ذلك المتشكي من سوء الظن بالأخرين بأنه واقع في ذلك الأمر ..
ويكون سوء الظن بتوقع وتخيل الأقوال والأحداث والأفعال الصادرة من الآخرين،
فتترتب على ذلك آثار نفسية ومادية يكون لها محلها في قطع حبل الصلة بين البشر ..

ولنا أن نسوق في هذا السياق بعض التساؤلات :

هل يعاني ذلك المشتكي من سوء ظن الآخرين به بقايا تجارب جعلته يرجح ذلك الأمر ؟

أم هو هروب إلى الأمام من أجل التهرب عن الجواب في حال الحوار والنقاش ؟

أليس اتهام الآخر بسوء الظن هو ذات سواء الظن ؟

دمتم فى امان الله

الحياة أحيانا تحتاج إلى تجاهل..

الحياة أحيانا تحتاج إلى تجاهل..
الحياة أحيانا تحتاج إلى تجاهل..


تجاهل احداث ، تجاهل اشخاص ، تجاهل افعال ، تجاهل اقوال ،

عود نفسك على التجاهل الذكي

فليس كل امر يستحق وقوفك !”

خلق الله الناس من ماءٍ وطين. بعضهم غلب ماؤه طينَه، فصار نهراً.. وبعضهم غلب طينُه ماءَه.. فصار حجراً.


«اجعل في حياتك حفرة صغيرة ترمي فيها أخطاء أصدقائك، المهم أن تنسى أيضا مكان الحفرة، حتى لا تعود

اليها في لحظات الخصام!»

تبيض الدجاجة بيضة زهيدة الثمن فتملأ الدنيا بقيق

بينما تضع السمكة الآلاف من الكافيار غالي الثمن

وهي صامتة وهنا الحكمة

( أصمت ودع إنجازاتك تتحدث)



الحيــاة أحيـانـاً تحتاج إلى تجـاهل..!

( ليسأل الصادقين عن صدقهم )

الصادق يوم القيامة سيسأله الله عن صدقه ،،



فكيف الكاذب ؟؟؟!

ما أجمل الغرباء حين يصبحوا أصدقائنا قدرا .. وما أصعب الأصدقاء حين يصبحوا غرباء فجأة..!!

في قاعة الامتحان يعم الصمت ويطبق الهدوء

وفي امتحان الآخرة :-

( وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع الإ همساً)



الحيــاة أحيـانـاً تحتاج إلى تجـاهل..

تُريد أصدقاء ؟

إذن اشْرب من كأس التغافُل حتى تثمل .

‏ في حياتنا البشر كـ الحروف ..!
البعض مؤهل للرفع ، والبعض يحترف النصب ، والبقية تستحق الحذف لأنها من حروف العله

« يصدأ الحديد إذا لم يُستخدم ، ويركد الماء إذا لم يتحرك ، وهذا هو ما يحدث للعقل إذا لم يفكر »

يدِخلونْ فِيً حَيآتنآ وهِمْ " مِرهقِونُ



يدِخلونْ فِيً حَيآتنآ وهِمْ " مِرهقِونُ
يدِخلونْ فِيً حَيآتنآ وهِمْ " مِرهقِونُ

تعِيسينْ , مِليئونْ بآلآلمُ , عِيونهمْ تحكِيً عِنْ آلآحزآن

مَجردِينْ مِنْ آلآمآن , ظِهورهمْ تغِطيهآ خِنآجرّ من آلغِدر

ذِكريآتهمْ كِلهآ آوجآع . وقِلوبهمْ تغِطيهآ دِمآء آلخِيآنه ومشآعِرهم فِوضىً

وعندِمآ ندخلهمْ حِيآتنآ ' نصِبح آلبَلسِمْلـ جَروحهمْ

نِبتسمْ لهم " نآخذِهم بآحضآننآ لـ يشِعروآ بآلآمآ آ آ نْ .

ونمِسحُ عِلى قِلوبهمْ بَ لمِسهْ ( حَب )

نعطِيهمْ كِلْ آلوفآء

وعنِدمآ تشِفى جَرآحهمْ ويشِعرون بَ آلامآنْ وتتِرتبُ مشآعِرهم



يخِرجونْ مِنْ حيآتنآ

ويَرحلونْ وهِمْ يَتِركونْ لنآ بصِمهْ آلآمهِمْ

نِعمْ هِمُ آوفيآء ولكِنْ " لحظِة آلآلِم فقطِ !